علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت

علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت ,حيث لا يختلف علاج ادمان البنات والفتيات بالكويت عن إدمان الشباب بل إن المشكلة الكبرى تكمن في ندرة مراكز علاج إدمان البنات بالكويت وانخفاض عدد المراكز العلاجية المختصة، بالإضافة إلى النظرة المجتمعة لمدمني المخدرات ورفض الحاق البنات بمصحات علاجية متخصصة .

ومن هنا فعلي الإعلام دور كبير في العمل على مساعدة البنات في الالتحاق بمصحة علاجية وبيئة تساعدهن على التعافي من خلال مجتمع علاجي متكامل فلا تتوان في التواصل معنا وسوف نصل بكم إلى بر الأمان , ومن هنا نحن من خلال مركز اختيار  و د مني اليتامي أحد رواد العلاج النفسي وعلاج إدمان المخدرات في الكويت نقدم أيدينا لكل فتاة قد غرر بها في هذا الطريق ويتم التعامل بسرية تامة .

مركز اختيار علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت

من أشهر مراكز علاج الإدمان في الكويت هي مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان وليس كما يعتقد أن مركز اختيار لعلاج الإدمان هو مختص لعلاج الشباب فحسب فكثير من الأشخاص يبحث عن مركز لعلاج الإدمان للبنات والفتيات ولا يجد بغيته بسبب الخوف من السرية وهاجس الفضيحة بالكويت , لكننا المكان الأنسب لعلاج ادمان البنات تحت اشراف د مني اليتامي , ولذا نقدم أيدينا لمن وقع في فخ الإدمان على المخدرات أو إدمان الكحوليات من الفتيات فإننا نقدم أيدينا لهن للخروج من هذا العالم الوعر والطرق المظلمة.

أشهر أنواع الإدمان بين البنات

يبقي إدمان الفتيات على الحبوب والحشيش أحد أهم أنواع المُخدرات التي لها يقع فيها البنات والمراهقات في فخ الإدمان على المخدرات بالإضافة إلى الإدمان هلي الحبوب والمنشطة ومن أشهرها الكبتاجون ومن هنا وقع العديد من السعوديات في فخ الإدمان على حبوب الكبتاجون، وفي مصر فتتعاطي النساء الترامادول.

وفي الواقع يمكننا القول بأن من أهم العوامل والأسباب التي ساهمت في انتشار الإدمان بين النساء  في الكويت بشكل كبير ووقوعها في فخوخ التعاطي على المخدرات هي حالات القهر والكبت والاكتئاب أحيانا أو على العكس والنقيض تماما وهو الحُرية الزائدة وترك الحبل على الغارب، مع المشاكل الأسرية والتفكك الحاصل في كثير من الأسر وضعف التربية والتنشئة وضعف الوازع الديني وفقد القدوة.

التحرش الجنسي بين الفتيات في الصغر وأسباب الإدمان

ناهيك عن تعرض الفتيات إلى العُنف الجنسي وأشهرها التحرش والاغتصاب خاصة في سن صغير مما يؤثر على شخصية الفتاة في الكبر بشكل كبير ، وبالتالي قد تكون تلك المُشكلات هي العوامل الأساسية في دخول الفتيات إلى عالم الإدمان والتعاطي

ومن أهم أسباب إدمان الفتاة المتزوجة هو إدمان الزوج ورغبته أن تتعاطي زوجته نفس نوع المخدرات التي يتعاطها وقد تحاول الزوج دون إرغام من زوجها أن تتعاطي نفس المخدرات لتعيش ما يعيشه الزوج  ولكن محاولة التقليد تلك تدخلها في طريق وعر وعالم مظلم ليس من السهولة الخروج منه ،ولا شك أن رفقة السوء من الفتيات من أهم عوامل الإدمان على المخدرات، فالأمر لا يختلف كثيرا بين الشباب والفتيات خاصة في العصر الحالي والتواصل السهل بينهن على مواقع التواصل الاجتماعي وفي العمل .

وحين ننظر إلى إدمان الفتيات فإنه لا يتعلق بإدمان المخدرات فحسب بل هو إدمان من شتى الأنواع كالإدمان على التدخين والإدمان على الطعام وإدمان العادة السرية عند البنات وإدمان الجنس والمواقع الإباحية وغيرها من أنواع الإدمان ولا شك أن أنها كلها سلبية وخطيرة مهما كانت درجة الخطورة

علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت

مصحات لعلاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت

علينا أن نعلم بأنه لا يختلف علاج إدمان البنات كثيراً عن علاج إدمان الجنس الآخر من الشباب، فإن الجنس ليس من العوامل التي يختلف بحسبها طريق العلاج من الإدمان، إلا أن الاختلاف في العلاج على حسب تأثير المخدرات على الفتاة فيكون تأثير المخدرات حينها على الفتاة أشد فتكاً وبصورة أكبر من الرجال خاصة إن كانت في مقتبل العمر.

وللأسف فقد دق ناقوس الخطر كثيراً بعد وقوع ملايين الفتيات في طريق الإدمان على المخدرات خاصة في مراحل المراهقة وقعن في طريق الإدمان على المخدرات بعدما انتشرت سموم المخدرات في المجتمع بصورة يندى لها الجبين، وعلي حسب الإحصائيات والدراسات ففي السنوات الأخيرة قد تخطت نسب إدمان البنات بشكل كبير وبصورة مروعة، ومن أشهر أنواع المخدرات التي قد ذاع صيتها بين الفتيات هي الحشيش وإدمان الحبوب مثل الكبتاجون بالإضافة إلى إدمان المهدئات والمسكنات.

ففي واقع الأمر فنحن أمام مشكلة كبيرة وحالة يندى لها الجبين، وكم من فتاة قد تعاطت تلك السموم من المخدرات ومن ثم علينا أن نسرع في طريق علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت  من خلال مراكز علاج الإدمان المختصة والتي تعمل في سرية تامة من أجل الوصول بالفتاة إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان.

مفهوم الإدمان عند البنات؟

أما عن إدمان المخدرات عند البنات في الكويت فهو ناجم عن استعمال مادة مخدرة بشكل مستمر إلى أن تصل الفتاة إلى مرحلة الاعتمادية على تلك السموم من المخدرات سواء كان الاعتماد على تلك المخدرات جسدياً أو نفسياً أو ربما يكون الاعتماد على تلك المخدرات من الناحية النفسية والجسدية معاً، مع الحاجة الماسة إلى زيادة جرعات المخدرات مع مرور الوقت من أجل الحصول على نفس الأثر ونفس الإحساس فمن هنا تزيد الفتاة من تلك السموم المخدرة مع مرور الوقت.

وفي حقيقة الأمر فإن الخاسر الأكبر في تلك المعركة هي الفتاة التي قد غرر بها في هذا العالم المظلم والتي قد أصبحت أسيرة في هذا العالم المظلم والطريق الوعر، ومن هنا فعلي كل فتاة تتعاطى المخدرات أن تسعي في طريق العلاج من الإدمان قبل فوات الأوان من خلال مجتمع علاجي متكامل وبيئة تساعد على التعافي في أفضل مصحات علاج الإدمان في مصر من خلال مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان وبيئة تساعد على التعافي.

إدمان البنات للمخدرات بالكويت 

في حقيقة الأمر قد يكون الحديث عن علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت  من المواضيع التي تثر العجب والغرابة من قبل الكثير من الأشخاص من أفراد المجتمع، إلا أنه للأسف إدمان البنات للمخدرات من الأمور التي يندى لها الجبين وواقع مؤلم نعيشه، خاصة إدمان المراهقات اللائي غرر بهن في طريق الإدمان وفخ التعاطي، فلم يعد أمر الإدمان مقتصراً على الرجال فحسب بل إنه قد غرر بالفتيات والبنات في طريق الإدمان خاصة في مجتمعاتنا العربية والشرقية.

فعلى عكس الماضي تماماً فقد تغيرت الأمور وانقلبت رأساً على عقب، وأصبحت الفتيات يقتحمن أسوار الممنوع من أجل الحصول على النشوة واللذة التي لا تكاد تدوم طويلاً، ولكن نستطيع أن نقول إن إدمان البنات للمخدرات مهما كانت المسببات والعوامل التي أوقعت الفتاة في طرق التعاطي والإدمان على المخدرات كارثة مجتمعية في ظل ندرة مراكز ومصحات علاج إدمان البنات، فالمرأة نصف المجتمع وهي التي تلد النصف الآخر.

ولذا وقوع الفتاة في طرق التعاطي وفخ الإدمان يعني أن المجتمع في طريق الانهيار والدمار ولذا علينا مزيد من التوعية المجتمعية من أجل الحفاظ على الفتيات من التغرير بهن في طريق الإدمان خاصة إدمان بنات الجامعة فتلك المرحلة الأخطر على الإطلاق، وعلينا توفير مزيد من مراكز ومصحات علاج إدمان البنات في مصر من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه.

الإدمان وعلاقته بالاكتئاب

في حقيقة الأمر العلاقة بين الاكتئاب والإدمان علاقة خطر تبادلية وكلاهما طريق للآخر، فنستطيع القول بأن الاكتئاب والإدمان وجهان لعملة واحدة، ولكن أيهما يؤدي إلى الآخر ويسبقه، فليس مهماً أيهما المسبب للآخر إلا أن كليهما طريق للآخر، وبشكل بسيط فان الأفكار السوداوية والحزن الشديد ومن ثم الوصول إلى مرحلة الاكتئاب يؤدي إلى الإدمان والعكس صحيح.

إذ قد يؤدي الإدمان على المخدرات والتعرض إلى أعراض انسحابية شديدة تصيب الشخص والفتاة حال التوقف عن تعاطي المخدرات ومن ثم التعرض إلى الاكتئاب وغيرها من الأعراض النفسية الشديدة ومشاكل ومخاطر ناجمة عن الإدمان.

وفي حقيقة الأمر فإن الإدمان والاكتئاب يؤديان إلى حالة من فقد القدرة على التركيز وفقدان القدرة العقلية مع سيطرة الأفكار السلبية والتشاؤمية على الشخص المريض مع زيادة السلوكيات السلبية من العصبية والنرفزة الشديدة، مع التفكير في الانتحار والرغبة في التخلص من الحياة من أجل الهروب من الأمور التي يخشى مواجهتها.

علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت

أهمية علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت ؟

المرأة نصف المجتمع وتلد النصف الآخر وفي حقيقة الأمر إذا كان علاج الإدمان للشباب أمر مهم فإن علاج الإدمان للفتيات أكثر أهمية لأن المرأة هي مخرجة الأجيال وهي من تخرج لنا بناة المستقبل، فإذا أصبحت الفتاة تتعاطى المخدرات فكيف سيكون الحال مع الأولاد؟ وكيف ستكون التربية، ولذا من هنا كانت أهمية علاج إدمان الفتيات ضرورة مجتمعية لتخليص الإناث من هذا العالم المظلم وتفريغها لمهمتها وهي تربية الأجيال فليس من الممكن أن تكون مربية الأجيال مدمنة تتعاطى المخدرات!

في أغلب الأوقات تبحث السيدات اللائي وقعن في فخ الإدمان على المخدرات من أجل التخليص من مشاكل الإدمان بسبب الضغوط المجتمعية التي وقعن فيها وبسبب القيود التي توضع عليهن ليس بإرادة منهن والتي تتسبب في فشل علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت  في كثير من الأحيان، لذا فإن الفتاة التي تتعاطى المخدرات تقع في الانتكاسات بشكل كثير بمجرد أن تقع في مشكلة لا تستطيع الخلاص منها فيكون العالم الذي يجلب لها السعادة ولو لحظية هو عالم الإدمان.

ولذا يجب أن يتم علاج إدمان الفتيات في أفضل مراكز علاج الإدمان وان تعتمد العملية العلاجية على العوامل التحفيزية خلال مرحلة التعافي ونحن في مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان بالتجمع الخامس نقدم أحدث طرق علاج الإدمان للفتيات في بيئة علاجية وفي سرية تامة.

هل المهدئات تسبب الإدمان

من أشهر أنواع المخدرات بين النساء هي الإدمان على المهدئات، وأصبح الإدمان منتشراً بصورة مروعة لا تصدق للإدمان على المهدئات بين الفتيات في العالم العربي، ففي بداية الأمر تشعر الفتاة التي تتعاطي المهدئات ببعض الأمراض أو التعرض لمشكلة من المشاكل الاجتماعية والتي تؤثر على أعصابها ونفسيتها، فيكون ملاذها هو تعاطي العقاقير المهدئة والتي تأخذها في بداية الأمر كعلاج من أجل حل مشاكلها النفسية التي تتعرض لها.

وحين نرجع إلى أسباب إدمان المهدئات بين النساء نرى أنه راجع إلى الشعور بالاكتئاب بين النساء والذي يجعلها تفكر بشكل دائم في الانتحار، فتلجأ إلى طبيب مختص من أجل التخلص من تلك الأعراض فيتم وصف الأدوية المهدئة بجرعات معينة، إلا أن الفتاة تتناول جرعات كبيرة من المهدئات وبجرعات متعددة دون الرجوع إلى الطبيب المعالج، وهذا بسبب الاعتقاد أن زيادة جرعة المهدئات سيخلصها من المشاعر التي تسيطر عليها في أسرع وقت.

إلا أن زيادة جرعة المهدئات يعني الاقتراب من الاعتمادية ومن ثم الوصول إلى الإدمان على المهدئات، وتتحول الفتاة من امرأة مصابة بالاكتئاب أو غيرها من الأمراض النفسية إلى امرأة مدمنة تحتاج إلى حل مشكلة الإدمان على المهدئات، ومن هنا نرى أغلب مراكز علاج الإدمان للبنات تعج بالفتيات اللائي وقعت في فخ إدمان الحبوب المهدئة.

يتم وقاية البنات من الوقوع في فخ الإدمان من خلال دور الأسرة وغرس القيم الدينية في نفوس الفتيات منذ نعومة أظافرهم وتعليمهم المراقبة والمشاركة في المشاكل التي تواجههن مع تفعيل دور المساجد في ضرورة الإقلاع عن تعاطي المخدرات والتوبة من معصية مخالفة أمر الله بتعاطي تلك السموم وإرشاد الفتيات إلى الاستعانة بالمختصين من خلال مراكز علاج إدمان البنات ضماناً لعدم حدوث الانتكاس.

بالإضافة إلى دور المدارس والجامعات في علاج إدمان الفتيات ووقايتنا من تلك الطرق من خلال برامج التوعية من خلال المختصين بمدى مخاطر المخدرات على البنات وصحتهن النفسية والجسدية حتى بعد مرحلة التعافي، ولا نخفي دور الإعلام في توعية الشعب والجماهير بمخاطر المخدرات.

ويكون هذا الأمر من خلال جميع وسائل الإعلام المتاحة من خلال الأفلام والمسلسلات والمسرحيات بدلاً من الأفلام التي لا هدف لها مع توضيح عقوبة المجرمين الذين يروجون لتك السموم في المجتمع وعلى الجميع أن يتكاتف لأجل حماية بناتنا من خطر الإدمان على المخدرات.

السؤال الذي يطرح نفسه هو كيفية الوصول إلى  مكان مؤهل في علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت ، وفي الواقع هذا السؤال يشغل بال الكثيرين من الأسر التي ترغب في علاج إدمان البنات خاصة خوفها على السرية، وفي الواقع هناك مجموعة من المعايير التي من خلالها يتم الوصول إلى أفضل مصحة لعلاج إدمان البنات في مصر والعالم العربي تلك المعايير تتمثل فيما يلي: –

1. مصحة علاج الإدمان التي تحوي فريق متكامل متخصص في علاج الإدمان وعلاج الأمراض النفسية والتي في الغالب تصاحب مرض الإدمان وهو ما يعرف بالتشخيص المزدوج .
2. اختيار مصحات علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت والتي تراعي الجوانب الإنسانية في حال التعامل مع المدمنين خاصة إذا تعلق الأمر بالفتاة.
3. الوصول إلى مصحات علاج الإدمان التي تقدم خدمات متكاملة في علاج مدمني المخدرات مع مراعاة الجوانب الاجتماعية والظروف المادية للأسرة.
4. وجود المصحة العلاجية التي توفر قسم لعلاج إدمان الفتيات من خلال الوصول إلي أفضل أماكن علاج إدمان الفتيات والبنات بالكويت لمساعدتهن في التخلص من عبودية المخدرات في سرية تامة  .

نحن في مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان نقدم أحدث طرق علاج إدمان البنات في ظل بيئة علاجية متكاملة وتحت إشراف طبي متكامل لتخليص الفتاة من هذا الطريق الوعر، فنحن نؤمن بأن المرأة هي نصف المجتمع وتلد النصف الآخر ولذا ضياع المرأة يعد ضياع المجتمع بأسره .

مقالات ذات صلة

مراكز علاج إدمان البنات في الكويت