Addiction treatment
Skip to content

طريقة علاج الإدمان

طريقة علاج الإدمان

طريقة علاج الإدمان والحديث عن الطريقة المثلي في العلاج حيث يلجأ بعض الأهالي إلى علاج أبناءهم المدمنين في المزل خوفًا من تشويه سمعة الأهل أو سمعة المدمن ، و ينتج عن هذا الإرتجال الخاطئ زيادة سوء حال المدمن ونفسيته .

يحتاج المدمن إلى طريقة علاج الإدمان مع مختصين لحالته النفسية و إستيعاب شخصيته و وضعه المتقلب، ولأن العلاج يتم على مراحل معينة فيجب إلزاماً على الأهل إحضار المدمن إلى مختصين علاج الإدمان.

يتم العلاج في مركزنا مركز إختيار على مراحل معينة :

أول مرحلة في طريقة علاج الإدمان هي الديتوكس 

الديتوكس هي مرحلة من صمن طريقة علاج الإدمان وهي تخلص الجسم من السموم ( دون تبديل دم المدمن ) و هذا المصطلح تجاري إذ أن طبيعة عمل جسم الإنسان تحافظ على نظافة دمه دورياً لذا عندما يتوقف المدمن عن التعاطي لمدة معينة فإن الجسم ينظف نفسه بنفسه ولا حاجة لتدخل الأدوية أو مواد أخرى .

المرحلة الثانية من طريقة علاج الإدمان تقبل النفس 

يفتقر المدمن لتقبل نفسه خلال مرحلة علاجه وتعافيه ويتلقى بعض الكلمات السامة و التعامل العنصري من الناس أثر أنه “مدمن” و من أهم النقاط المهمة لتشجيع المدمن على طريقة علاج الإدمان منا كمحيطين له هو تعزيز حبه لنفسه و تشتيت ذهنه عن الكلام السام ، و تعليمه الأمانة و أن العجز هو عجز الإنسان الميت لا من ينبض له قلب أو تحيا داخله روح.

المرحلة الثالثة من طريقة علاج الإدمان وهي معرفة سبب الإدمان 

التعرف على المشكلة الأساسية التي كانت سبباً لإدمان الشخص و تقبلها او علاجها إن تيسر لأن المدمن لديه سلوكيات أو ظروف تدفعه للإدمان.

المرحلة الرابعةمن طريقة علاج الإدمان الثقة

في مرحلة طريقة علاج الإدمان بالمصح يتم سماح للمتعالج أن يخرج وحده لقضاء العطلة الأسبوعية و يتم الخروج برحلات مع المختصين أيضاً .

في كل نهاية علينا أن ننوه و نحذر لأن الإدمان يؤدي بأغلب المتعاطين و المحيطين للموت أو الفقد و المدمن يحتاج إلى علاج من قبل مختصين و لديهم الخبرة لا إلى إختراع علاج داخل المنزل يؤدي إلى تدهور حال المدمن.

طريقة علاج الإدمان من المخدرات

مسؤولية طريقة علاج الإدمان من المخدرات ليس علي الحكومات فحسب في إنشاء مراكز ومصحات علاج الإدمان مجانا أو من خلال التوعية من خلال وسائل الإعلام حول مخاطر المخدرات، لكن تقع مسؤولية علاج الإدمان علي المجتمع اجمع لأننا جميعا في سفينة واحدة وإذا حدث خرق في السفينة ولو صغير فستغرق السفينة .

ومع تفشي سموم المخدرات في المجتمعات ومعاناة العالم أجمع من الإرهاب الخفي – الإدمان – الذي يحصد في أرواح الشباب وكم من شخص وقع في طريق التعاطي والإدمان على المخدرات من باب التجربة أو بسبب المغاليط حول علاقة المخدرات والجنس أو في ظل الواقع المؤلم والضغوط المجتمعية التي دفعت الكثير إلى تعاطي المخدرات هروبا من الضغوط الاجتماعية والحياة المؤلمة ظنا منهم أن المخدرات طريق للسعادة.

وبعد الدخول إلى عالم الإدمان وفقدان طرق الوقاية من الإدمان فلم يعد أمام المدمن طريق إلى التعافي والعودة إلى حياته من جديد إلا من خلال مصحات علاج الإدمان ومساعدة المختصين في مستشفيات علاج الإدمان، ولا بد أن يعي المدمن وأسرته أن الوصول إلى مرحلة التعافي والعلاج من الإدمان سيكون من خلال محاور ثلاث تتمثل في رغبة المدمن وفي اختيار أفضل مصحة لعلاج الإدمان للوصول إلي طريقة علاج الإدمان.

بالإضافة إلى دور الأسرة في مساعدة المريض من الناحية المادية والنفسية وتقف في ظهر الشخص المدمن حتي يتماثل للتعافي من الإدمان ويعود إلى حياته ويكون له بصمة في المجتمع فلا تتردد في طلب المساعدة من خلال مختصي علاج الإدمان في مصر  .

هل الإدمان مرض عضوي أم نفسي ؟

انقسم مرض الإدمان حول ما إذا كان مرض الإدمان مرض نفسي أو مرض عضوي وكان قرار الجمعية الأمريكية لطب الإدمان والتي أفادت بأن مرض الإدمان مرض دماغي مزمن يؤثر علي الدوائر المخية في الدماغ والمسؤولة عن المشاعر المختلفة، ولكن هذا التعريف يعد قاصراً فلا يفسر البعد الاختياري والإرادي للمدمن لان مصطلح مرض الدماغ ينطوي علي عزل الإرادة والقدرة لدي الشخص وعدم السيطرة على السلوك، وهذا يخالف نوعاً ما الواقع فالشخص المدمن له إرادة ولو كانت ضعيفة وقادر على التحكم في القرار ويكون لديه استجابة للحوافز.

التعبير عن مرض الإدمان كونه مرض عضوي يهمل شريحة كبيرة من الأفراد يتعاطون المخدرات لأسباب نفسية كالظروف المجتمعية أو البيئة التي يعيشون فيها .

إذا لنتفق بداية أن الإدمان مرض فهو حالة مرضية ولا ريب في هذا خاصة إذا وصل الأمر إلى التأثير في الجهاز العصبي المركزي من جهة الإدراك والإحساس ، لكن حين ننظر إلى الإدمان فهو مرض نفسي وعضوي معاً والدليل على هذا الأمر أن الشخص المدمن إذا أقبل علي علاج الإدمان والذي يبدأ بتخليص السموم من الجسم وطرد سموم المادة المخدرة من جسم المدمن في بداية رحلة العلاج من الإدمان فإنه يميل إلى المادة المخدرة ويكون لديه الشوق والتلهف الكبير لتناول تلك المواد المخدرة إذا لم يتخلص من التعود والاعتماد النفسي الذي يقترن لدي المدمن في حالة التعاطي بالنشوة والراحة والإحساس بالنشاط والحيوية خاصة في فترة البدايات.

لذا يجب أن يخضع المدمن في فترة العلاج من بداية الأمر وأن يقبل الشخص على العلاج النفسي لاستقصاء كافة الأسباب التي تدعو الشخص للبحث عن لحظات النشوة وخفض القلق وغيرها من الأسباب ويقوم بهذه الأخصائيين النفسيين بالطرق العديدة .

ماذا يحدث حال تعاطي العقاقير المخدرة

في حال تعاطي المواد المخدرة مهما كان نوع المخدرات طبيعية أو صناعية أو تخليقية ، فإنها تؤدي إلى زيادة إفراز كميات من الدوبامين وهو هرمون السعادة ،وهذا الهرومون الموجود في الدماغ يعرف بين المختصين بأنه هرمون المكافأة ، وقد أكدت الدراسات والأبحاث بان تراكم الدوبامين في المخ يؤدي إلى حالة من النشاط المستمر بهذا الشعور بالسعادة من أجل إزالة تأثير تلك المواد .

الأمر الذي يدفع الأشخاص إلى تناول المخدرات ويكون لديهم التوق الشديد إلى تعاطي تلك المواد ، ويظل شعور الأشخاص بالسعادة إلى مدة مفعول المخدرات وفي حال انتهاء المفعول يبدأ الرغبة لديهم في تعاطي المخدرات من جديد وهكذا تكون حياة الأشخاص في عالم الإدمان .

أنواع الإدمان

مفهوم الإدمان على شيء هو عدم القدرة عن التخلي عن أمر ما مهما كانت ماهية هذا الشيء ، ومن هنا فإن الإدمان لا يقتصر على إدمان المخدرات فحسب وإن كان الإدمان على المخدرات هو الأشهر والأخطر وحين تطلق كلمة الإدمان فإنها هي المتبادر إلى الذهن مباشرة هي إدمان المخدرات ، ولكن هناك العديد من صور وأشكال الإدمان السلوكي والتي لا حصر لها .

يعرف الإدمان على المخدرات بأنه التعود الشديد على استعمال المواد والعقاقير أو المنبهات حتى لا يستطيع الشخص الامتناع عن تعاطي تلك المواد ، ويظل في زيادة معدلات الجرعة من المخدرات التي يتعاطها إلى أن يصل إلى مرحلة لات يستطيع الانفكاك عن تلك السموم .

وعلينا أن نعي أن الإدمان على المخدرات هو بذرة المرض النفسي والجسدي ويؤدي إلى إصابة الأشخاص بالعديد من الاضطرابات النفسية والذهانية بحسب قوة المخدر وتأثيره على المخ ،لذا نرى علاقة قوية بين الإدمان وبين الاضطرابات والأمراض النفسية المصاحبة للإدمان وتحول الشخص من مدمن إلى مريض التشخيص المزدوج .

موضوعات ذات صلة

برنامج ال 12 خطوة لعلاج الإدمان

مصحات علاج الإدمان بالكويت

علاج إدمان المخدرات للبنات والفتيات المراهقات

أعراض إدمان الشباب

في حقيقة الأمر التعرف على أعراض إدمان المراهقين والشباب هي الطريق من أجل اكتشاف المدمن في وقت مبكر ومساعدته في الإقلاع عن هذا الطريق والبدء في طريق علاج الإدمان مبكراً مهما كانت صور وأشكال الإدمان لدي المراهقين أو الشباب ، فان الأسرة تضم شخص أو أكثر من تلك الشريحة والمرحلة العمرية .

وفي حقيقة الأمر قد يتم التعرف على الابن المدمن في مرحلة المراهقة وظهور العديد من العلامات التي تدلنا على إدمان المراهقين والشباب ، وهناك علامات يصعب التعرف عليها إلا من خلال التدقيق والمراقبة من أجل اكتشاف الابن في طريق التعاطي والإدمان .

هناك العديد من أعراض الإدمان الجسدية التي تظهر على المدمن إذ يصاحب الإدمان وهن شديد في الجسم مع ظهور لون غامق تحت العين من شدة التعب ، مع حالة من الخمول وظهور روائح كريهة تظهر في ملابس الشخص .

من أعراض الإدمان النفسية لدى المراهقين والتي تتمثل في عدم القدرة على التركيز مع ضعف الذاكرة ، بالإضافة إلى المبالغة في رد الفعل ، الرغبة في الانعزال والبقاء وحيداً ، قلة الإدراك وانعدام المسؤولية ، كما يظهر اضطرابات في الطعام ، واضطرابات في النوم مع حالة من الهلاوس السمعية والبصرية  ، النرفزة والتعصب الشديد في التعامل مع أتفه الأمور ، وغيرها من الأعراض التي تظهر على الشخص حال تعاطي المخدرات .

أما عن أعراض إدمان المراهقين من النواحي الاجتماعية فتتمثل في الرغبة في الانعزال عن المجتمع مع رغبة المراهق في البقاء وحيدا، والتغيب عن لقاءات واجتماعات الأسرة ، ووجود رفقة جديدة في محيط الشخص المدمن ، وتأخر الابن خارج المنزل ليلاً .

وفي حال التعرف على الشخص المدمن وإنكاره فان الطريق الأخير لاكتشاف المدمن في حالة الإنكار ، فمن هنا سوف نقوم بعمل كشف تحليل المخدرات من خلال مراكز علاج الإدمان للتأكد من وقوع الابن في طريق الإدمان وحينها لن يكون هناك أي مجال للكذب أو الإخفاء .

ومن هنا فإننا حال اكتشاف المدمن فعلينا السعي في طريق العلاج من الإدمان ومساعدة الشخص المدمن في الإقلاع عن هذا العالم فالحكمة هي التي يجب أن تكون حاضرة في مثل تلك المواقف ، لان العناد وترك الأبناء في تلك المرحلة ربما يكون سبب في بقائهم في طريق التعاطي وعالم الإدمان ونخسر أبنائنا وفلذات أكبادنا .

علاج الإدمان على المخدرات بالأعشاب

 

إذا كنت تعاني من الإدمان على المخدرات وترغب في طريقة علاج الإدمان فلا بد من البحث عن أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في العالم، ولا يكون همك هو مدة علاج الإدمان فأهم شيء يجب أن يكون في ذهنك هو الوصول إلى التعافي والخلاص من عالم المخدرات والعودة إلى حياتك من جديد، وهذا لن يتم إلا من خلال مصحات علاج الإدمان وهي أسرع طريق للإقلاع عن المخدرات والتخلص من السلوكيات الإدمانية والعودة إلى الحياة من جديد.

أما فكرة طريقة علاج الإدمان على المخدرات بالأعشاب فكثير من الأشخاص يظن أن الأعشاب هي البديل عن المخدرات وأنها ستساعده في التخلص من الإدمان وفي الوقع وبنظرة علمية لملف علاج الإدمان بالأعشاب، فأقصى ما يمكن أن يكون للأعشاب دور فيه هو المساعدة في تخليص الجسم من السموم، ويحتاج هذا إلى دكتور مختص في التغذية والطب البديل حتى لا يدخل تداخل بين المخدر والأعشاب وتزداد المشكلة تفاقماً.

ولكن ما الحاجة إلى الاعتماد في علاج الإدمان بالأعشاب في ظل أدوية علاج الإدمان والتي من خلالها يتم التخلص من السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية، بالإضافة إلى التقليل من الرغبة المحلة والتوق إلى المخدر، ومن هنا نقول بأن فكرة علاج إدمان المخدرات بالأعشاب ثقافة قديمة لجأ إليها الأسلاف لعدم وجود البديل ، ولكن لا تفيد الأعشاب في تعديل السلوكيات الإدمانية ولا تساعد في تأهيل مدمني المخدرات نفسيا وسلوكياً .

كيف نقاوم مشكلة المخدرات والإدمان في المجتمع

الوقاية أفضل طريقة علاج الإدمان وفي الواقع الدخول إلى طريق التعاطي سهل إلا أن الخروج من هذا الطريق ليس سهلا على الإطلاق وكم من شخص وقع في طريق التعاطي وعالم الإدمان، إلا أنه لم يجد طريق إلى العلاج وكان الموت بسبب جرعات المخدر الزائدة أو الانتحار الطريق الأقرب إليه .

ومن هنا فإننا تؤكد أن الوقاية من الإدمان وحماية أولادنا وفلذات أكبادنا طريق مهم لمنع شبابنا من الموت المحقق وطرق الوقاية لا تقع على الحكومات فحسب من فرض عقوبات على مروجي السموم في المجتمع أو من خلال التوعية بمخاطر الإدمان في الإعلام، بل علي المجتمع جميعا أن يكون له دور في وقاية المجتمع من المخدرات .

فعلي رجال الدين أن يكون لهم دور من خلال المساجد وان يوضحوا تحريم المخدرات في الشرائع وعلي المدارس والجامعات أن يقوموا بالتوعية بمخاطر الإدمان وعمل الندوات التثقيفية حول مخاطر الإدمان وأضرار المخدرات وان يقوم الطلاب بعمل بحث عن المخدرات وأضرار الإدمان علي الفرد والأسرة والمجتمع .

وما نقوم به من مواجهة المخدرات على مستوى بعيد المدى ، من خلال وضع الوقاية من المخدرات في بداية مشوار علاج الإدمان استشعار بأهمية دور الوقاية  مع التنبيه بضرورة أن تكون طرق الوقاية من الإدمان  في صدارة الاهتمام. من قبل الأشخاص ، إذ نقوم بإبراز معلومات حقيقية حول المخدرات وأضرار تلك السموم وتوضيح الحقائق بعيداً عن المعلومات المغلوطة حول العديد من المخدرات بأنها لا تسبب الإدمان ومن يحاول التقنين للمخدرات كالحشيش والخمور .

بالإضافة إلى الترهيب من تعاطي المخدرات  ، مع كافة سبل الترغيب في الامتناع والمقاومة وعدم الخضوع لقوى الشر من أجل إبعادهم  عن طرق التعاطي لان طرق التعاطي طرق الموت حقاً وكم من شخص فقد حياته في طريق التعاطي ويا بئس الميتة التي نهايتها الموت .

ومن هنا نؤكد أهمية تعزيز قدرات الشباب من الناحية الفكرية والاجتماعية والسلوكية مع رفع ثقتهم بأنفسهم  حتى يكونوا قادرين علي على مجابهة قوى الشر ولا يقعوا في فخ الإدمان على المخدرات فأولا وأخيرا الوقاية خير من العلاج .

مراحل الانسحاب اثناء طريقة علاج الإدمان

في واقع الأمر الحديث عن علاج الأعراض الانسحابية للمخدرات في الآونة الأخيرة يختلف تماما عن علاج الإدمان في الماضي في ظل أدوية علاج الإدمان التي أصبح لها دور كبير في علاج مدمني المخدرات ،وأصبحت مرحلة سحب السموم من الجسم تمر بسلام دون أي معاناة في ظل أدوية علاج الإدمان من المخدرات والتي تخفف من حدة الأعراض الانسحابية للمخدرات .

وتختلف تلك الأدوية في طريقة علاج الإدمان بحسب المخدرات فهناك أدوية علاج إدمان الأفيونات مثل علاج الإدمان من الترامادول وعلاج الإدمان من الهيروين مثل الميثادون والبوبرينورفين بالإضافة إلى النالترسكيون وفي الواقع أصبح لتلك الأدوية ضجة في عالم علاج الإدمان وقد أثبتت نجاعتها بقوة في علاج مدمني المخدرات والتقليل من التوق إلى المخدرات .

الانسحاب من المخدرات هو الحال التي يكون عليها الشخص المدمن حال التوقف عن تعاطي المخدر وتنقسم الأعراض الانسحابية للمخدرات إلى أعراض انسحاب جسدية وأعراض انسحاب نفسية وتختلف قوة الأعراض الانسحابية بحسب نوع المخدر ومدة الإدمان، وتبلغ تلك الأعراض الانسحابية ذروتها في المخدرات الأفيونية خاصة البودرة القاتلة الهيروين والتي قد يكون نهايتها الموت خاصة إذا كان التعاطي قطرة الإدمان أو ما تعرف قطرة بلجيكا للعين القطرة المدمرة .

من أبرز أمثلة الأعراض الانسحابية للافيونات هي المزاج المكتئب والإرهاق الشديد مع اضطرابات في النوم من الأرق والأحلام المزعجة ، واضطرابات في المعدة من الإسهال والإمساك بالإضافة إلى الاكتئاب والتفكير في الانتحار .

أما عن أبرز الأعراض الانسحابية للكحوليات فتتمثل في تلك الأعراض من الارتعاش الشديد والشعور بالغثيان مع القيء والشعور بالضيق والتوعك الشديد مع سرعة في نبضات القلب والتعرق الشديد مع أعراض نفسية تتمثل في الاكتئاب وحالة من التهيج .

مصادر الموضوع

المخدرات والادمان 

en_USEnglish