مصحات علاج الإدمان في الإمارات من أهم المؤسسات الطبية التي يبحث عنها عدد كبير من الأسر في المجتمع العربي، بسبب سموم المواد والعقاقير المخدرة التي عمت بها البلوي في جل المجتمعات العربية والغربية، فلا يكاد يخل مكان على وجه المعمورة من المخدرات، ومن أبرز البلاد التي صارت المخدرات فيها من الظواهر المجتمعية السلبية هي دولة الإمارات، وأصبح البحث الحثيث عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات تلك البلاد التي تفشت فيها سموم المخدرات، وانتشار الكحول والخمور في الإمارات بصورة يندى لها الجبين فنحن أمام أحد المجتمعات الشرقية والعربية.
بل إن المشكلة الكبرى فإن الإدمان في الإمارات لم يقتصر فقط على الرجال والشباب فحسب، بل إن إدمان المخدرات في الإمارات قد انتشر بين جميع فئات وطبقات المجتمع حتى النساء والفتيات في مرحلة المراهقة قد غرر بهن في طريق الإدمان وفخ الظلام، ولم يفرق الإدمان في الإمارات العربية بين رجل أو امرأة أو كبيرة أو صغير، فلا يوجد أحد محصن من مرض الإدمان ولذا كان هناك بقوة في الفترة الأخيرة عن مراكز مسيحية لعلاج الإدمان.
وفي ظل ندرة مصحات علاج الإدمان في الإمارات واقتصار المراكز العلاجية علي مستشفى الأمل لعلاج الإدمان بالإمارات، وبعض مراكز علاج الإدمان في دبي ومركز علاج إدمان المخدرات في العين ، إلا أنه في تفشي وانتشار المخدرات في الإمارات بتلك الصورة التي يندى لها الجبين ومع وقوع الآلاف من الأشخاص في فخ الإدمان، فان تلك المراكز والمصحات العلاجية ستكون غير كافي لعلاج تلك الأعداد من مدمني المخدرات، ومن هنا فإن السفر للخارج هو الطريق الأسلم للتعافي ولن يكون من خلال أي مركز ولكن لأجل الوصول إلى أفضل مصحات علاج الإدمان .
ومن هنا فإننا نوفر أفضل برامج لعلاج إدمان الإماراتيين في مصر من خلال مجتمع علاجي متكامل، والبيئة العلاجية التي تساعد على التعافي وصولاً بالمرضي إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان، ونفتح أيدينا لكل من غرر به في طريق الإدمان من أبناء الإمارات لإعادته إلى حياته من جديد داخل مستشفى اختيار لعلاج الإدمان والطب النفسي حيث البيئة العلاجية المتكاملة التي تساعدك علي التخلص من طريق العبودية والعودة بك إلي طريق النور فالحق بنا نصل بك إلي بر الأمان .
علاج الإدمان في مركز اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر
في ظل ندرة مصحات علاج الإدمان في الإمارات فإن السفر للخارج هو الحل الأمثل أمام الجماهير الغفيرة من الإماراتيين الراغبين في علاج الإدمان، وسيكون السعي والبحث الحثيث عن أفضل مصحة لعلاج الإدمان في العالم، ولأن الجميع يدعي التميز والأفضلية فان هناك العديد من المعايير والأسس التي تجعلنا نختار أفضل مركز لعلاج الإدمان من خبرة الفريق العلاجي وقوة برامج علاج الإدمان، وتوفير البيئة التي تساعد على التعافي مع توفير بروتوكولات دوائية قوية، وتطبيق برنامج الاثني عشر خطوة لعلاج الإدمان.
والذي أثبت نجاحته في علاج مدمني المخدرات مع وجود تراخيص مزاولة المهنة من الجهات المعنية والسمعة والصيت الحسن وارتفاع نسبة الشفاء من الإدمان، وغيرها من العوامل التي تجعلنا نختار أفضل مصحة لعلاج الإدمان في العالم.
نسبة الإدمان على المخدرات في الإمارات
في سياق الحديث عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات سنذكر نسبة الإدمان على المخدرات، وفي حقيقة الأمر علينا أن نفرق بين التعاطي والإدمان، فإن كان هناك مئات الآلاف من الأشخاص الذين قد وقعوا في فخ التعاطي على المخدرات أغلبهم من الشباب والمراهقين فالفضول، وحب التجربة والرغبة في المغامرة من أكبر الأسباب التي جعلت الشباب والمراهقين يقتحموا سور وفخ التعاطي، وأما عن نسبة الإدمان وحاجة الأشخاص إلى المراكز والمصحات العلاجية المختصة،
فبحسب التقارير الصادرة الناجمة عن منظمة الصحة العالمية فإن أعداد مدمني المخدرات بالبحرين قد وصلوا إلى ما يقارب 30 ألف شخص مدمن على المخدرات في البحرين أغلبهم من فئة الشباب والمراهقين الأمر الذي يدمي القلب، ولا شك أن وقوع أبنائنا في طريق الإدمان وعالم المخدرات يحتاج منا إلى مزيد مجهود من أجل حماية الشباب من اقتحام أسوار الممنوع في سبيل الوصول بالمرضي إلى أقصى درجات التعافي والشفاء من الإدمان، وهذه المشكلة تواجه الكثير عند البحث عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات.
مصحات علاج الإدمان في الإمارات
في واقع الأمر قد لا تجد ما يشفي غليلك ويريح بالك من مصحات علاج الإدمان في الإمارات، فكما أشرنا إلى أن هناك ندرة في مصحات ومراكز علاج الإدمان في الإمارات وندرة المراكز العلاجية المختصة ، ومن ثم عدم القدرة على استيعاب الأعداد المرضي الراغبين في العلاج من الإدمان داخل مصحات علاج الإدمان في الإمارات .
مع قلة الخبرة لأجل التعامل مع حالات الإدمان المختلفة وعدم قدرة مصحات علاج الإدمان في الإمارات على توفير برامج العلاج الاجتماعي، وتلك البرامج العلاجية الهامة التي لا يستغني عنها من أجل علاج الأشخاص المرضي من أجل إعادتهم إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، والقدرة على التعامل مع المشاكل الحياتية والمواقف الضاغطة التي تواجههم في المجتمع .
ففي واقع الأمر فإن غياب برامج علاج الإدمان الاجتماعي يفتح الباب أمام الانتكاس لان الشخص المتعافي إن صح القول، إذ إنه لم يصل إلى مرحلة التعافي الكامل مما يجعله عرضة للانتكاس والعودة إلى طريق المخدرات في أسرع وقت، وبسبب ما أشرنا إليه من قصور وتقصير كبير في الخدمات العلاجية في مراكز ومصحات علاج الإدمان في الإمارات لن تكون هي الخيار الأمثل من أجل التعافي، بل إن الطريق الأمثل في طريق علاج الإدمان سيكون من خلال السفر للخارج.
وعلينا أن نعي إلى نقطة فارقة في طريق العلاج، وهي أن السفر للخارج والبعد الجغرافي من الأمور التي تساعد على التعافي على عكس ما يعتقد الكثير في ظل توفير الأنظمة القوية، والصارمة في منع تسريب المخدرات إلى الشخص المريض بسبب بعد المدمن عن الأماكن التي تعاطي فيها المخدرات، بخلاف علاجه قريب من الموطن والمسكن الذي كان يعيش فيه، لذا يكون السفر هو الحل البديل عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات.
لماذا يتم علاج إدمان الإماراتيين في مصر
في حقيقة الأمر في حال المقارنة بين مراكز ومصحات علاج الإدمان في الإمارات سواء مركز علاج الإدمان في دبي، أو مستشفى الأمل لعلاج الإدمان أو من خلال مراكز علاج الإدمان في العين وبعض المراكز العلاجية الأخر،ى والتي في حقيقة الأمر لا تكفي لعلاج عشر معشار أعداد مدمني المخدرات في الإمارات، مما يجعل لدي الأسرة قرارات أخرى في طريق التعافي إما من خلال السفر للخارج من أجل علاج الإدمان في الإمارات، سواء فكرة علاج الإدمان بالمنزل من خلال المتابعة مع دكتور علاج الإدمان.
أو من خلال السفر للخارج إلى مراكز علاج إدمان الإماراتيين في مصر، ولا شك أن السفر للخارج سيكون الخيار الأمثل من أجل الوصول بالأشخاص المرضي إلى مرحلة الاتزان النفسي، والعلاجات السلوكية للقدرة على العودة إلى الحياة من جديد، والقدرة على التعامل مع المواقف الحياتية الضاغطة بعد الانتهاء من برامج علاج الإدمان، فعلينا أن نعلم أن الحياة لن يكون طريقها وردي.
موضوعات ذات صلة: دكتور نفسي لعلاج الادمان في الكويت
ما هي عيوب مراكز علاج الإدمان في الإمارات
ارتباطا بالحديث عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات يجب معرفة أن هناك العديد من العيوب والمشاكل التي تقف في طريق علاج إدمان المخدرات في الإمارات، ومن هنا فإن الجمع الغفير من الأسر في الإمارات ترغب في السفر للخارج من أجل العلاج من الإدمان، من أبرز عيوب إدمان المخدرات في مصر ما يلي: –
على الرغم من الجهود المجتمعية التي تتم من قبل الحكومة في الإمارات من أجل خلق مجتمع خال من الإدمان والقضاء على ظاهرة المخدرات في الإمارات، فإنه لا زال هناك نقص كبير في مصحات علاج الإدمان في الإمارات مما يؤدي إلى عدم قدرة تلك المراكز العلاجية على استيعاب جميع الأشخاص المرضى الراغبين في العلاج من الإدمان، وخاصة في ظل انتشار المخدرات وارتفاع نسب الإدمان في الإمارات.
اقتصار برامج علاج الإدمان في مصحات علاج الإدمان في الإمارات على مرحلة سحب السموم من الجسم، وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات والتوقف على مرحلة العلاج الدوائي، مما يتسبب في عدم انخفاض نسب الشفاء في الإمارات بشكل كبير في ظل غياب البرامج التأهيلية النفسية، والسلوكية مما يعني عدم وصول الشخص المريض إلى مرحلة اتزان نفسي وسلوكي بشكل تام.
غياب برامج العلاج الاجتماعي لمدمني المخدرات في الإمارات مما يعني عدم قدرة الشخص المريض على التعامل مع المشاكل المجتمعية، وعدم قدرة الأشخاص على التعامل مع المواقف الحياتية الضاغطة مما يؤدي إلى وقوع الأشخاص في فخ الإدمان وطريق التعاطي من قريب.
مصحات علاج الإدمان في الإمارات من المصحات حديثة العهد بالتعامل مع مرضى الإدمان، فإنه لا يتوافر الكوادر الطبية المؤهلة القادرة على التعامل مع مرضى الإدمان.
غياب وحدة التشخيص المزدوج لأجل علاج الأمراض النفسية والذهانية الناجمة عن الإدمان فيقتصر علاج الإدمان على مرحلة سحب السموم من الجسم، وعلاج أعراض انسحاب المخدرات لكن لا يوجد برامج علاج بالتوازي لعلاج المرض النفسي، وعلاج الأمراض النفسية المصاحبة للإدمان.
مع ندرة مصحات علاج الإدمان في الإمارات بشكل واضح كما أشرنا في طيات الموضوع، وهذا يؤدي إلى وقوع الأشخاص في قائمة انتظار طويلة من أجل تلقي العلاج من الإدمان في الإمارات، وهذا يؤخر من حصول المريض على العلاجات اللازمة من أجل الوصول به إلى مرحلة التعافي، مما يجعل الشخص المريض معرض لطول فترة الإدمان على المخدرات ومن هنا تسوء الحالة الصحية للأشخاص المرضي.
قرب المسافة بين مصحات علاج الإدمان في الإمارات وبين الأماكن الخارجية والبيئة التي تعاطي فيها الشخص للمخدرات بالمجتمع الإماراتي مما يجعل هناك سهولة في وصول المخدرات، وتسريبها إلى الشخص المريض مما يجعله أكثر عرضة للوقوع في الانتكاس.
مراكز علاج الإدمان بالعين في الإمارات
الإدمان في الإمارات من الظواهر المجتمعية التي عمت بها البلوي فلا يفرق الإدمان بين الكبير والصغير ولا الرجل ولا المرأة ولا شاب ولا فتاة ولا مسلم ولا مسيحي، فالجميع عرضة للوقوع في حظيرة الإدمان وفي الآونة الأخيرة بشكل كبير رأينا العديد من الأشخاص يبحث عن مصحات علاج الإدمان في الإمارات ومراكز مسيحية لعلاج الإدمان، فعلى الرغم من المخاطر والأضرار الناجمة عن تعاطي المخدرات إلا أن الملايين من الأشخاص يقتحمون أسوار الممنوع، ويلقون بأنفسهم إلى التهلكة ظناً منهم أنه طريق للنشوة والسعادة.
وفي حقيقة الأمر الأعم الأغلب ممن يتعاطى المخدرات يعتقد أنه لن يقع في حظيرة الإدمان وشرك وعبودية المخدرات، ولكن التعاطي الاختيار يتحول مع مرور الوقت إلى التعاطي القهري، ولا يستطيع الشخص ممارسة حياته والا الابتعاد عن طريق الإدمان بل تسير حياته في طريق الضياع والدمار، وهي لا يدرك ما حل به إلا أنه صار كالعبد لتلك العقاقير والمواد المخدرة.
لكن عليك أن تعي أن وقوعك في فخ الإدمان ووصولك إلى مرحلة الإدمان ليس نهاية المطاف بل يمكنك أن تعود إلى ممارسة حياتك من جديد، وتقلع عن المخدرات ويصبح لك بصمة في المجتمع من خلال مراكز علاج الإدمان والمصحات العلاجية المختصة.
مستشفى الأمل لعلاج الإدمان دبي
مصحات علاج الإدمان في الإمارات من المواضيع الهامة التي تشمل الحديث عن أحد مراكز علاج الإدمان الهامة في دبي هي مستشفى الأمل لعلاج الإدمان، ولكن في واقع الأمر فإن تلك المصحة العلاجية رغم امتلاكها العديد من الخبرات والكوادر الطبية على أعلى مستوي، إلا أنها لا تكفي لعلاج عشر معشار الأشخاص مدمني المخدرات في الإمارات، ومن هنا فإن كان على مستشفى الأمل لعلاج الإدمان في دبي دور في تخليص العديد من الأشخاص، وإنقاذ المئات ممن غرر به في طريق التعاطي.
لكن كما أشرنا إلى أن المشكلة الكبرى التي تواجه علاج الإدمان في الإمارات هي ندرة مراكز ومصحات علاج الإدمان في الإمارات، ومن هنا فإن علينا ألا نقف أمام هذا الإرهاب الخفي والسيل الجارف المدمر، ولنسعي في طريق علاج مدمني المخدرات من خلال مجتمعات علاجية متكاملة وبيئة علاجية تساعد على التعافي والسفر للخارج سيكون الحل الأمثل، ولذا عليك التواصل معنا من أي مكان في الإمارات لما نمتلكه من خبرات في التعامل مع مختلف حالات الإدمان مع وجود وحدة التشخيص المزدوج وعلاج الأمراض النفسية الناجمة عن التعاطي.
كيفية اختيار أفضل مصحات علاج الإدمان في الإمارات أو السفر للخارج
قبل أن نتعرف على المعايير التي يجب توافرها من أجل اختيار أفضل مراكز ومصحات علاج الإدمان في الإمارات، فعليك أن تعي أنه ليس شرطاً أن يتم علاج الإدمان في الإمارات أو في دبي أو من خلال مصحات علاج الإدمان في العين، أو غيرها من المراكز والمصحات العلاجية بدولة الإمارات فان القرب الجغرافي ليس له أي دور إيجابي في طريق التعافي والعلاج من الإدمان، بل على العكس تماماً فإن البعد الجغرافي من الأمور التي تساعد على الوصول إلى مرحلة التعافي ويمكنك من خلالها الخلاص من طريق الإدمان.
ولكن على الأسرة أن تتريث من أجل اختيار أفضل مصحات علاج الإدمان في الإمارات وإن لم تجد بغيتك في تلك المراكز العلاجية، ولم تستطيع التوصل إلى مصحة لعلاج مدمني المخدرات في الإمارات، فإنه يمكن الوصول إلى أفضل مصحة لعلاج الإدمان في العالم، ونحن من خلال هذا المحور سنتعرف على العوامل والمعايير التي من خلالها يتم التعرف على أفضل المصحات والمراكز العلاجية بشكل تام، والتي تتمثل فيما يلي: –
أن يكون لدي المركز العلاجي موقع على الإنترنت يمكنك من خلاله التعرف على كافة المعلومات التي تخص المركز، ويكون هناك رقم تليفون لعلاج الإدمان يتم تخصيصها من أجل الوصول إلى الفريق العلاجي بسهولة.
التواصل مع فريق العلاج في مركز علاج الإدمان والتعرف على الخطة العلاجية الموضوعة، ومدة علاج الإدمان وكيفية التعامل مع الشخص المريض في مراحل العلاج من الإدمان، وبعد الانتهاء من رحلة علاج الإدمان وفترة النقاهة، وكيفية الوصول بالمريض إلى أقصى درجات الاتزان النفسي والسلوكي، والقدرة على العودة إلى المجتمع بدون عودة للتعاطي.
أن يكون هناك برنامج للرعاية الطبية المستمرة وان يخضع المريض للمراقبة من خلال المختصين طيلة مراحل علاج الإدمان خاصة في مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات، كي لا يعاني المريض من أي ألم أو معاناة في مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج أعراض انسحاب المخدرات.
التأكد من وجود أفضل برامج علاج الإدمان والاعتماد على أدوية العلاج من الإدمان، والتي يتم اختيارها من خلال المختصين بحسب نوع المادة المخدرة، وعلي حسب الحالة الصحية للأشخاص المرضي وغيرها من العوامل التي تؤثر على برامج علاج الإدمان.
التأكد من وجود أماكن من أجل استيعاب المرض دون الحاجة إلى الانتظار، فعلى عكس ما يحدث في مراكز ومصحات علاج الإدمان في الإمارات، وطول الانتظار بشكل كبير مما يجعل الأشخاص ينتظرون وقت أطول من أجل الخضوع إلى رحلة علاج الإدمان، ومن ثم التعرض إلى العديد من المخاطر والآثار الجانبية بسبب البقاء مدة أطول في طريق الإدمان.
السمعة والصيت الحسن من أهم الأمور التي تجعلك تحسن اختيار أفضل مراكز علاج الإدمان، وتلك السمعة تتأتى من العلاجات السابقة ونسب الشفاء من الإدمان المرتفعة.
السرية التامة لكل ما يخص الأشخاص المرضي ومتعلقاتهم الشخصية وأسرهم، فعلي المريض أن يكون في بيته الثاني وان بكافة صور وأشكال الراحة.
وجود الأنظمة التي تحافظ على الشخص من الوصول إلى المخدرات، وتمنع من تسريب تلك السموم المخدرة إلى الشخص المريض.
ملخص الموضوع مصحات علاج الإدمان في الإمارات:
مصحات علاج الإدمان في الإمارات أصبحت من أهم المؤسسات الطبية في دولة الإمارات بسبب تفشي أنواع عديدة من المواد المخدرة، والعقاقير والأدوية التي تسبب الإدمان وتزيد من أعداد الشباب والمراهقين المدمنين على تلك السموم، والجدير بالذكر أن الإدمان لا يفرق بين الطبقات الاجتماعية، أو بين النساء أو الرجال أو بين الكبير والصغير، فالجميع معرضين للوقوع في هذا الفخ، وبسبب ندرة مصحات علاج الإدمان في الإمارات نرشح لك السفر إلى الخارج، والالتحاق بأحد مصحات علاج الإدمان بمصر.
وأفضل مركز لعلاج الإدمان في مصر من خلال مجتمعات علاجية متكاملة والبيئة العلاجية التي تساعد على التعافي، فلا تتردد ولا تتوان في التواصل معنا من خلال خبراء علاج الإدمان في مصر ومع استشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان لمستشفى اختيار لعلاج الإدمان والطب النفسي.
المصادر