تخطى إلى المحتوى

بحث عن المخدرات

بحث عن المخدرات كامل متكامل لكل من يرغب فيه

بحث عن المخدرات وأضرارها وكيف التخلص من الإدمان من خلال طيات هذا الموضوع الهام , مع التعرف علي أضرار المخدرات علي الفرد والأسرة والمجتمع والعديد من المخاطر التي تتسبب فيها تلك السموم من المخدرات الفتاكة , فعلينا أن ندرك بأن أضرار الإدمان لا تقتصر علي المدمن فحسب بل إن أضرار ومخاطر هذا العالم تشمل الجميع فياليت شعري ان سموم المخدرات تقتصر علي الشخص المدمن فحسب .

والحديث عن الإدمان هو حديث الساعة خاصة في مصر البلد الذي قد تفشت فيها سموم المخدرات بصورة مروعة وأصبح المجتمع المصري يئن من انتشار تلك السموم من المخدرات ,إذ يشير المختصين بان نسبة تعاطي المخدرات قد تخطت ضعف النسبة العالمية للتعاطي وهي 10% حتي ندرك ججم المشكة وإلي أي مدي وصلت الأمور .

ومن هنا فنحن من خلال مراكز علاج الإدمان نسعي في طريق التخلص من تلك العبودية المقيتة لمدمني المخدرات والعمل علي إخراجهم من عالمهم المظلم الذي قد وقعوا فيه , ومعاً سنصل إلي بر الأمان , ولكن وقاية المجتمع من الإدمان والحد من انتشار المخدرات لا يقع علي الجهات المعنية فحسب , بل إن جميع أفراد المجتمع عليهم دور كبير في العمل علي خلق مجتمع خال من الإدمان .

كثير من الأشخاص يطلب بحث عن المخدرات مع المراجع وما أكثر الأبحاث المنتشرة حول اضرار المخدرات وكم من بحث عن مكافحة المخدرات بل إن هناك كتب عن المخدرات خاصة في السنوات الأخيرة التي قد أصبحت فيها المخدرات مثل النار في الهشيم في المجتمع .

فلم يقتصر تعاطي تلك السموم من أنواع المخدرات علي الشباب فحسب حتي الفتيات قد غرر بهن في طريق الإدمان , كما لم يقتصر إدمان المخدرات علي فئة دون فئة بل إن إدمان المخدرات صار في المجتمع بشكل يندي له الجبين فالفقراء والاغنياء والكبار والصغار والمسلم والغير مسلم الجميع قد غرر به في طريق الإدمان علي المخدرات .

وهذا كله له تأثير علي المجتمع بشكل عام , ويؤدي إلي الضرر البالغ علي الأمن العام ومن هنا علي كل منا أن يكون له دور فعال في العمل علي خلق مجتمع خال من الإدمان والحد من انتشار تلك السموم في المجتمع  .

ما هو تأثير المخدرات ؟

سوف نتعرض من خلال هذا المحور الهام من محاور الموضوع عن تأثير المخدرات ,فإن المخدرات أو الأدوية الغير مشروعة أو المؤثرات الخارجية التي يتم الاعتماد عليها من أجل الوصول إلي حالة المتعة أو السعادة وما يبحث عنه الاشخاص في طريق تعاطي تلك المخدرات ما هو إلا وهم فحسب , وما هي إلا سعادة مؤقتة سرعان ما تزول .

وكلها تعريفات للمواد المخدرة يمكن أن نعرفها ولكنها ليست التعريف الوحيد لها , فهناك العديد من التعريفات يمكن أن تتشابه أو تختلف , ولكن جميعها يتقف علي امر لا مفر منه وهو تأثير المخدرات علي صحة الأفراد المدمر والتأثير علي الحالة النفسية والعضوية .

بالإضافة إلي ان تلك السموم من المخدرات تؤثر علي روابط الأسرة وتدمير المجتمع بسبب العديد من الجوانب التي سوف نتطرق إليها من خلال موضوعنا بحث عن المخدرات متكامل لكل طالب يحتاج إليه ولك مختص , وسوف نتطرق بالتفصيل إلي تلك السموم من المخدرات .

ما هي المخدرات ؟

المخدرات تلك الأدوية الغير مشروعة والتي يتناولها الشخص دون استشارة المختصين وهي الأدوية التي لها العديد من المضاعفات الصحية الخطيرة لدي الذين يعتمدون عليها , وهي مواد كيميائية أو طبيعية أو تخليقية وتلك هي أنواع المخدرات .

وعلينا ان ندرك بان جميع أنواع المخدرات لها التأثيرات علي خلايا المخ في تحفيزها لإفراز العديد من الهرمونات مثل السيروتونين وهو هرمون السعادة والنشوة لدي الإنسان , بالإضافة إلي غيرها من الهرمونات التي تنقل الإنسان من حال إلي حال وهي السبب في بقاء الشخص في بوتقة الإدمان علي المخدرات .

توجد المخدرات في الطبيعة من خلال العديد من الأعشاب والنباتات الطبيعية التي زرعت من آلاف السنين , والتي قد استخدمها القدماء في علاج الأمراض المختلفة وتسكين الألام وغيرها من دواعي استعمال المخدرات الطبيعية والأعشاب , لكن علينا أن نعلم بأن استعمال الأعشاب والأدوية أو حتي المخدرات لتسكين الألام فإن الضرورة تقدر بقدرها .

ومن هنا علينا أن نعلم بأن استعمال العقاقير المخدرة بدون الرجوع إلي المختصين فهو البوابة الكبري للوقوع في فخ الإدمان علي المخدرات ومن هنا رأينا إدمان الدواء السمة البارزة في العصر الحالي .

من أشهر النباتات التي قد قامت بهذا الدور من تسكين الألام لدي القدماء هي مخدر الأفيون والماريجوانا والقنب وهي من المخدرات الطبيعية وأعشاب وجدت في الطبيعة في مختلف أنحاء العالم في العصور القديمة وحتي يومنا هذا .

ما هي أنواع المخدرات ؟

بحث عن المخدرات
بحث عن المخدرات

لا شك أن موضوعنا بحث عن المخدرات متكامل لكل طالب ومتخصص يجعلنا نتطرق إلي ذكر انواع المخدرات وهو من الأهمية بمكان , حيث ان هناك العديد من أنواع المخدرات المختلفة ما بين الطبيعية والتخليقية والصناعية وسوف نتعرف عليها من خلال ما يلي : –

1-النباتات العشبية , وهي مثل الأفيون والقنب والحشيش والفطر المخدر والماريجوانا , وتلك المخدرات الكثير لا يري بأنها تسبب الإدمان ولكنها تسبب الإدمان وتؤدي إلي العديد من المخاطر والأضرار الوخيمة علي الصحة النفسية والجسدية ولها أعراض انسحابية خطيرة حال التوقف عن تعاطيها .

2-المخدرات المصعنة وحدث ولا حرج عن تلك الأنواع المدمرة من المخدرات , ففيها الاستروكس أخطر أنواع المخدرات أو ما يعرف بالفودو , والهيروين ,والكوكايين , ولو ظللنا نتحدث في محورنا عن أضرار المخدرات الصناعية ما كفانا العديد من المواضيع لندرك أي مخاطر وأي أضرار تتسبب فيها تلك السموم من أنواع المخدرات الفتاكة .

وقد زاع انتشار تلك المخدرات الصناعية في العصر الحديث من خلال معامل تصنيع المخدرات ومصانع تحت بير السلم , وإن كان بعض تلك الأنواع من المخدرات تستعمل بالفعل في علاج بعض الأمراض وتسكين الألام إلا أن هناك قطاع كبير من الأشخاص يسيء استعمال العقاقير المخدرة إلي أن وصلنا إلي مرحلة أننا نعيش في ذروة عصر إدمان الدواء فما بين حبوب ليريكا وليرولين وبدائلها من أنواع المخدرات الفتاكة التي قد عمت بها البلوي في المجتمع .

3-المنشطات وهي المنبهات التي تثير عمل الجهاز العصبي المركزي , ولو كان في تلك النقطة الحديث فحسب عن علاج إدمان الكبتاجون وهو من المخدرات التي قد زاع صيتها بشكل مروع في السعودية البلد التي تستورد ثلث ايرادات العالم من الكبتاجون , فنحن علي يقين بتلك المخاطر والأضرار والدمار الذي تتسبب فيه تلك السموم من أنواع المخدرات .

4-المهدئات وهي المخدرات الأكثر انتشاراً بين النساء , وهي أدوية مثبطة للجهاز العصبي المركزي , وقد أصبحنا نعاني كثيراً في تلك الأونة من إدمان المهدئات والمنومات ولعله جيل جديد من الإدمان بين النساء .

5-المهلوسات وما أدراك ما حبوب الهلوسة وانتشارها بين قطاع كبير بين الشباب بحثاً عن العيش في عالم من الخيال , حيث تؤدي تلك العقاقير المهلوسة إلي اضطراب الحواس المختلفة في الجسم والتأثير علي الجسم والنظر والشم والسمع والشعور بالمحيط .

علاج إدمان المنشطات علاج الأمراض إلي خطر الإدمان ؟

لكل من يقوم بعمل بحث عن المخدرات كامل متكامل من جميع الأركان فعليه ان يركز فيه علي المنشطات ومن أبرزها الكبتاجون فضلاً عن المنشطات الرياضية فهي داخلة في نطاق الإدمان علي المخدرات , وكما تعرفنا بان المنشطات هي من أنواع المخدرات وهي من الأدوية التي تعمل علي تحسين الحالة المزاجية والشعور بحالة من الطاقة واليقظة والعمل علي تحفيز الجهاز العصبي المركزي والعمل علي نشاط وظائفه .

وقد يبدو بان هذا له العديد من الفوائد العظيمة بالفعل علي الإنسان , وهو كذلك فليس ذلك فقط ما تفعله المخدرات في الجسم , ولكن هناك العديد من الأضرا والمخاطر التي تتسبب فيها إدمان المنشطات , بالرغم من أنها قد يكون لها فوائد ولكن لا يتم ذلك إلا من خلال الرجوع إلي المختصين لوصف الدواء الأنسب للشخص المريض .

يمكن أن تكون المنشطات علاجاً للعديد من الأمراض التي يعاني منها الإنسان فإن المنشطات علي حسب وصفات العلاج الطبية فإنها يمكن أن تعالج أمراض مثل الربو واضطراب نقص الانتباه وعلاج بعض الحالات التي تعاني من السمنة المفرطة لقدرتها علي جعل الشخص فاقد للشهية .

كما أن المنشطات تستعمل في علاج اضطرابات النوم القهري , ويتم استعمالها من قبل الرياضيين في تحسين الأداء الرياضي وتحسين الحالة المزاجية في حالات الاكتئاب , ويمكن أن تكون برتوكول في علاج بعض الأمراض العصبية .

إلا أنه بالرغم من أن المنشطات لها العديد من الفوائد الطبية لكن خطر الإدمان هو الشبح الحقيقي الخطير من جراء تعاطي تلك السموم من أنواع المخدرات , حيث ان تناول المنشطات باستمرار يؤدي إلي الوقوع في فخ الإدمان عليها والاعتمادية التي تعيقه عن أداء الدور الحياتي بشكل صحيح  .

لكن ليس تلك الحالة فقط حيث ان هناك العديد من الآثار الجانبية الخطيرة علي الجسم والعقل بسبب إدمان تلك المنشطات وتلك الأثار الجانبية مثل الاصابة بالفصام وبعض الأمراض العقلية الأخري مثل جنون العظمة والذهان وجنون الارتياب , وغيرها من الأمراض العقلية والعصبية .

لكن ليس تلك الحالة فقط , حيث أن هناك العديد من الأثار الجانبية الخطيرة علي جسم الإنسان وعلي عقله بسبب الإدمان علي تلك المنشطات ,وتلك الاثار الجانبية مثل الاصابة بالصام وغيره من الإضطرابات الذهانية والنفسية والتي قد أشرنا إليها , ومن هنا يصير مدمن المنشطات يعاني من مرض نفسي او ذهاني مصاحب للإدمان وتصبح المشكلة مشكلتين وحينها يكون بحاجة إلي العلاج النفسي مع علاج الإدمان للقدرة علي ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن عبودية الإدمان وطريق المخدرات .

تنقسم المنشطات إلي العديد من الفئات إما كونها أدوية أو مواد كيميائية مصنعة تقوم بدورها في تنشيط الجهاز العصبي المركزي , وتلك المنشطات مثل الأمفيتامينات والكوكايين والاكستاسي وغيرها وهي من المواد الخطيرة التي لا يمكن اغفال خطرها وضررها حال الحديث عن بحث عن المخدرات كامل متكامل .

موضوعات ذات صلة

أضرار المخدرات النفسية

تعرف على مدة بقاء المخدرات في الجسم وكيفية التخلص منها

علاج الإدمان من المخدرات 

علاج ادمان المخدرات

اضرار فقدان العقل بسبب المخدرات

المهدئات الشعور بالاسترخاء لكنه قاتل

إن المهدئات وإن كان لها دور في النواحي الطبية ومن هنا يتم وصفها من خلال الأطباء لعلاج بعض المشاكل الصحية التي تتعلق بالعقل واضطرابات النوم , بالاضافة إلي الاستفادة منها في علاج بعض الأمراض ولكن تلك الأدوية لها خطورتها حال الافراط في تناولها بعيداً عن الاشراف الطبي وتناول جرعات أكبر من الموصي بها .

من أبرز فوائد المهدئات هي الدور القوي الذي تقوم به في الاسترخاء مع قدرتها علي زوال التعب والارهاق والذي يعيش فيه الانسان في يومه , ومع ذلك الاسترخاء يشعر الشخص الذي يتناول المهدئات بشعور النشوة والسعادة تغمره مما يجعل من المهدئات مؤثرات قوية علي المخ يجعل لدي الشخص الرغبة في البقاء فيه , وأن يعيش في هذا الشعور دوماً مما يجعله يقع في فخ الإدمان علي المهدئات .

المهدئات خطيرة للغاية لإمكانية الحصول عليها من الصيدليات بسهولة فيمكن للأشخاص الوصول إلي المهدئات بكل سهولة ويسر ومن هنا فهي تصل إلي يد المراهقين والشباب من أجل التخلص من المشكلات الحياتية التي يواجهونها في الحياة , حيث أن جرعات المهدئات يمكن أن تعالج الحالات العصبية الزائدة.

ولكن علي النقيض من تلك الفوائد فإن الإدمان علي المهدئات خاصة الجرعات الزائدة علي الحد فإنها تتسبب في ظهور العديد من المشاكل العصبية والنفسية مثل اضطرابات الوسواس القهري وغيرها من الأمراض النفسية الأخري .

من أنواع المهدئات هي القنب وهو الذي يستخرج منه الحشيش والماريجوانا وكذلك الكحول بجانب الكيتامين والمسكنات الأفيونية والجاما هيدروكسي بيوتيرات , والديازيبام وغيرها من الادوية المخدرة التي تندرج تحت المهدئات .

المهلوسات والانفصال عن الواقع تماماً

إن أدوية المهلوسات أو ما يعرف مخدرات الهلوسة من المخدرات والمواد الكيميائية التي تعطل الاحساس تماماً والانفصال عن الواقع المحيط من خلال السيطرة علي الوعي في خلايا المخ ومن هنا فإن المهلوسات لها التأثير علي المدي القريب بعد تناولها من خلال السيطرة علي الحواس الخمس ومن هنا فإن كل من يتناول تلك المهلوسات فهو يري أشياء ويتخيل أمور لم تحدث في الحقيقة لأنه في عالم اخر تماما عن الحقيقة .

هناك العديد من الأمراض والمضاعفات الخطيرة علي المدمن والتي يمكن أن تحدث بعد فترة من الإدمان علي المهلوسات , ومن أبرز تلك المضاعفات هي رؤية اجسام وأشياء وهمية مع الشعور بها وهي لا حقيقة لها في الواقع , وهي ما تعرف في الطب النفسي الهلاوس السمعية والبصرية الكاذبة .

تنقسم المهلوسات إلي نوعين وهما المهلوسات الكلاسيكية مثل ثنائي أميد حمص الليسرجيك أو ما يعرف ال سي دي , ومهلوسات التفارق وهي من النوع الأقوي من المهلوسات والتي تعمل عل فقدان الشخص السيطرة علي الوعي من خلال الانفصال التام عن الواقع .

ما هو دور المجتمع في الوقاية من المخدرات  ؟

يتكون المجتمع من أفراد وهم ثروة المجتمع , فلابد من حماية الأفراد الذين يتكون منهم المجتمع من أي ضرر قد يلحق بهم إن كان هذا الضرر يؤثر في صحة وشخصية وكينونة هؤلاء الأفراد كالإدمان , فالإدمان من أخطر الأفات والظواهر المجتمعية التي قد عمت بها البلوي في المجتمع والتي تصيب الشعوب وتقضي عليها ,ومن هنا يجب اتباع سياسة جادة من أجل العمل علي مكافحة المخدرات وخلق مجتمع خال من الإدمان .

ويتمثل دور المجتمع في الوقاية من الإدمان فيما يلي :-

1-ضبط المخدرات ومن يقوم بترويجها وحيازتها والوصول إلي كل من يروج لتلك السموم الفتاكة من أنواع المخدرات ، للحد من الحصول عليها وتقليل فرصة الوصول لتلك المخدرات المهلكة المدمرة والتي صارت آفة  وظاهرة سلبية من ظواهر المجتمع ، وهذا يتطلب تدريب لأفراد الأمن على أعلى مستوى ودعمهم بأحدث الأجهزة للتمكن من مواجهة أساليب وحيل المروجين التي لا حصر لها , فنحن نتعامل مع أشخاص قد اوحي إليهم من شياطين الجن وصاروا يروجوا لتلك السموم من المخدرات بين أبنائنا وفلذات الأكباد ..

2-التوعية بأضرار تلك المخدرات وتحريمها من الأديان السماوية فإن تلك السموم التي تغيب العقل هي بلا شك من المحرمات في شتي الشرائع  , ومن هنا يجب العمل علي توعية المجتمع باضرار المخدرات الدينية , والعلمل من خلال  تكاتف أجهزة الإعلام والتوعية داخل المدارس والجامعات وفي المساجد للعمل علي التحذير من الوقوع في حظيرة الإدمان . .

3-السعي في طريق علاج المدمنين و تمام شفائهم وإعادة تأهيلهم للعودة للمجتمع والاندماج فيه بصورة سليمة بعيداً عن عبودية الإدمان وطريق التعاطي ، ودعم مراكز مكافحة الإدمان بالمال والأطباء المدربين  والأجهزة الطبية , والعمل علي انشاء المزيد من مراكز علاج الإدمان والتي تعد البيئة العلاجية التي تساعد علي التعافي ..

4-العمل علي علاج وحل المشاكل التي قد تدفع الشباب للجوء لهذه المواد المخدرة هربا منها مثل وجود البطالة وعدم قدرة الشباب على الزواج لعدم القدرة المادية على ذلك  , مع عدم توفر المسكن والعمل  وكل ذلك من أكبر الاسباب التي تدفع الأشخاص للوقوع في حظيرة الإدمان علي المخدرات ، مع العمل علي إيجاد حل لتحسين ظروف هؤلاء الشباب واستثمارها والاستفادة منهم لا تحطيمهم وجعلهم عرضة للضياع ..

5-يجب الدمج بين كل أجهزة الدولة من أجل تحقيق كل  الأهداف الوقائية وتفعيلها بجدية وبذل كل الجهود من المجتمع بأكمله للحفاظ على أفراده من الوقوع في طريق الإدمان علي المخدرات .                                                   .

وبعد أن تعرفنا علي جل أنواع المخدرات التي تفشت في المجتمع حتي صرنا في عصر إدمان الدواء, فلعلنا قد نكون قدمنا بحث عن المخدرات لكل طالب ولكل مختص وأعطينا الموضوع حقه من التفصيل .

مصادر الموضوع

مصدر 1

مصدر 2

اترك تعليقاً

arArabic